الخميس، 28 يوليو 2016

( القرآن الكريم تلاوته وتفسيره ) 103 + 104 + 105 سورة العصر + سورة الهمزة + سورة الفيل صفحة رقم 601



( القرآن الكريم تلاوته وتفسيره )

103 + 104 + 105 سورة العصر + سورة الهمزة + سورة الفيل

صفحة رقم 601
( 1 )   أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
 
( 2 )   أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
 
( 3 )   إلا الذين آمنوا بالله وعملوا عملا صالحًا، وأوصى بعضهم بعضًا بالاستمساك بالحق، والعمل بطاعة الله، والصبر على ذلك.
 
 
 
 
( 1 )   شر وهلاك لكل مغتاب للناس، طعان فيهم.
 
( 2 )   الذي كان همُّه جمع المال وتعداده.
 
( 3 )   يظن أنه ضَمِنَ لنفسه بهذا المال الذي جمعه، الخلود في الدنيا والإفلات من الحساب.
 
( 4 )   ليس الأمر كما ظن، ليُطرحنَّ في النار التي تهشم كل ما يُلْقى فيها.
 
( 5 )   وما أدراك -أيها الرسول- ما حقيقة النار؟
 
( 6 )   إنها نار الله الموقدة التي من شدتها تنفُذ من الأجسام إلى القلوب.
 
( 7 )   إنها نار الله الموقدة التي من شدتها تنفُذ من الأجسام إلى القلوب.
 
( 8 )   إنها عليهم مطبَقة في سلاسل وأغلال مطوَّلة؛ لئلا يخرجوا منها.
 
( 9 )   إنها عليهم مطبَقة في سلاسل وأغلال مطوَّلة؛ لئلا يخرجوا منها.
 
 
 
 
( 1 )   ألم تعلم -أيها الرسول- كيف فعل ربك بأصحاب الفيل: أبرهة الحبشي وجيشه الذين أرادوا تدمير الكعبة المباركة؟
 
( 2 )   ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟
 
( 3 )   وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة، تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.
 
( 4 )   وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة، تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.
 
( 5 )   فجعلهم به محطمين كأوراق الزرع اليابسة التي أكلتها البهائم ثم رمت بها.


ارجو ان تنال اعجابكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق