( القرآن الكريم تلاوته وتفسيره )
103 + 104 + 105 سورة العصر + سورة الهمزة + سورة الفيل
صفحة رقم 601
( 1 ) أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
( 2 ) أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان. ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
( 3 ) إلا الذين آمنوا بالله وعملوا عملا صالحًا، وأوصى بعضهم بعضًا بالاستمساك بالحق، والعمل بطاعة الله، والصبر على ذلك.
( 1 ) شر وهلاك لكل مغتاب للناس، طعان فيهم.
( 2 ) الذي كان همُّه جمع المال وتعداده.
( 3 ) يظن أنه ضَمِنَ لنفسه بهذا المال الذي جمعه، الخلود في الدنيا والإفلات من الحساب.
( 4 ) ليس الأمر كما ظن، ليُطرحنَّ في النار التي تهشم كل ما يُلْقى فيها.
( 5 ) وما أدراك -أيها الرسول- ما حقيقة النار؟
( 6 ) إنها نار الله الموقدة التي من شدتها تنفُذ من الأجسام إلى القلوب.
( 7 ) إنها نار الله الموقدة التي من شدتها تنفُذ من الأجسام إلى القلوب.
( 8 ) إنها عليهم مطبَقة في سلاسل وأغلال مطوَّلة؛ لئلا يخرجوا منها.
( 9 ) إنها عليهم مطبَقة في سلاسل وأغلال مطوَّلة؛ لئلا يخرجوا منها.
( 1 ) ألم تعلم -أيها الرسول- كيف فعل ربك بأصحاب الفيل: أبرهة الحبشي وجيشه الذين أرادوا تدمير الكعبة المباركة؟
( 2 ) ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟
( 3 ) وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة، تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.
( 4 ) وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة، تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.
( 5 ) فجعلهم به محطمين كأوراق الزرع اليابسة التي أكلتها البهائم ثم رمت بها.
ارجو ان تنال اعجابكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق